المتهم محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية السابق يسعى لتدويل ملفه
2022-04-29
رؤيا بوست: وقّع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز توكيلاً قضائياً لمكتب المحامية الجنائية الدولية اللبنانية سندريللا مرهج ويضمّها الى فريق المحامين الخاص به للدفاع عنه أمام المحاكم الموريتانية، وتمثيله أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي وغيرها, في أكبر قضية جزائية في العالم العربي المعاصر ضدّ رئيس جمهورية متّهم بقضية فساد، فمن هي سندريلا مرهج؟
قالت بأن امنيتها أن تحقق ثورة تشريعية تنقل لبنان الى عالم الدول القويّة ،المتقدّمة و المنافسة ، هي محامية وكاتبة سياسية وقعت مؤخرا كتابها “حدود الدم وخيوط الحبر”، وديوانها الشعري “رائحة زنزانة”، في جناح دار الفارابي خلال معرض بيروت الدولي للكتاب.ويتناول كتابها “حدود الدم وخيوط الحبر” تحليلات سياسية لها.
تخصصت جامعياً في علوم عدّة، وحاصلة على إجازة في الحقوق -الجامعة اللبنانية-كلية الحقوق والعلوم السياسية و الإدارية، و ماستر دراسات معمقة في إدارة الأعمال-الجامعة الأميركية للعلوم و التكنولوجيا، وماستر2 دراسات معمقة بحثي-القانون الجزائي -الجامعة اللبنانية-كلية الحقوق و العلوم السياسيةوالإدارية.
كنا حازت على شهادات مؤسسات دولية عدّة منها:
-التحكيم الدولي -غرفة التجارة الدولية.
-التحكيم الدولي -مركز دبي للتحكيم الدولي.
-المحاكمات الجزائية الدولية -المحكمة الجنائية الدوليةالخاصة.
•حياتها العملية :
-محامية في الإستئناف -عضو في نقابة المحامين – بيروت .
-أسست مكتب محاماة منذ العام ٢٠٠٥
-انتسبت الى اتحاد المحامين العرب
-مقررة و مستشارة للجنة شؤون الأحداث في نقابة المحامين
-مقررة لجنة اللامركزية الإدارية في نقابة المحامين
-ناشطة سياسية و حقوقية و اجتماعية
-أسّسست جمعية “حرية حياة” التي تعنى بتعميم ثقافة الحوار و اللاعنف وتترأسها.
-رئيسة الدائرة القانونية لعدد من الجمعيات الأهلية
-شاركت و حاضرت في مؤتمرات محلية و دولية
•كاتبة سياسية -لها مقال اسبوعي في موقع النشرة-
•صدر لها عن دار الفارابي :
-كتاب سياسة بعنوان :”حدود الدم و خيوط الحبر”
-ديوان خواطر بعنوان: “رائحة زنزانة”
•لغاتها الأجنبية :الفرنسية و الانكليزية و الإيطالية
ويسعى الرئيس السابق لتدويل ملفه حيث يمنح التوكيل الذي حصل عليه مكتب المحامية الدولية حق تمثيل الرئيس السابق أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي وغيرها.
يُذكر أنّ موكلها رئيس الجمهورية الموريتانية السابق موجود تحت المراقبة القضائية ويرفض التهم المساقة، كما يرفض تبرير ثراءه الفاحش بعد مغادرته لرئاسة البلاد.