عبر السناتور محمد ولد غده عن اسفه على وفاة طفل وسيدة بسببه عن طريق الخطأ، وكتب تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تدوينة جاء فيها:”.. اولا: لقد المني كثيرا موت طفل بريئ بسبعة اشهر وانفطار قلب امه عليه والمني اكثر موت أ مرأة شريفة حامل تكسب قوتها بعرق جبينها واخضع لمشيئة الله ان جعلني طرفا من اطراف هذا الحادث الاليم
ثانيا :سأعوض كافة الضحايا طبقا للقانون والشرع وازيد وسأتكفل بدارسة الاطفال الخمسة لعشر سنوات كما كانت ستفعل امهم الشريفة
ثالثا :انا لست مجرما ولن اسرق المال العام ولن استغل النقوذ ولن اتخلى في هذا المقام عن حصانتي وشرفي وشرف الغرفة التي انتمي اليها ولن اطلب الحرية المؤقتة ولو متت سجنا اما ان تعاد حصانتي وشرفي او لاشئ”.
ويوجد ولد غده حاليا في سجن روصو بولاية اترارزة على ذمة القضية المذكورة، إلا أن مطالب تصاعدت بضررورة إطلاق سراحه معتبرة بأن القضية أخذت منحا سياسيا.
زر الذهاب إلى الأعلى