نظمت النقابات العمالية في فرنسا إضرابا شاملا شل حركة النقل في الجمهورية، وتوقفت محطات القطارات في العاصمة الفرنسية باريس، بسبب الإضراب العام المفتوح رفضا لمشروع قانون جديد لنظام التقاعد والذي من المرجح أن يشل القطاعات الاقتصادية الحيوية عبر فرنسا بدءا بالمواصلات.