ذكرت مصادر عدة لرؤيا بوست أن دبلوماسيا عربيا شوهد في ملهى ليلي بنواكشوط، وأضافت المصادر أن المعني سفير الدولة العربية المحورية، واستغرب السكان المجاورون للمكان والمارة من وجود سيارة تحمل ترقيم السفارة ومشاهدتهم للسفير يدخل في الملهي المعروف براسينغ كليب.
وقال شهود العيان أن السفير الدولة العربية الأقدم حضارة والأكثر عراقة والتي اشتهرت بعلمائها وفقائها، ودعاتها يقدم السفير صورة سيئة عن البلد العربي الأكبر بارتياده ناديا تعالت المطالب بضرورة إغلاقه.
السفير المعني تسبب في شرخ كبير للذاكرة الجماعية للموريتانيين عن البلد العربي الذي نتحفظ على اسمه لحين استيفاء المعلومات، وذلك بعد ارتياد للنادي المشبوه والسيء الصيت، وهو بذلك يسيء لمكانة بلده العريبة والأصيلة و العظيمة في قلوب العرب والمسلمين..
زر الذهاب إلى الأعلى